shikh-

زيارة صاحب السمو الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير لفرع الشركة في مكة المكرمة.



وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة، حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن الأمر يفوق طاقتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! إن صفاءً عجيباً قد استولى على روحي كلها، كهذه الصباحات الحلوة من الربيع التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

إنني في غاية السعادة يا صديقي العزيز، وفي غاية الانغماس في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ البحت، إلى درجة أنني أهملت مواهبي. إنني عاجز عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر، ومع ذلك أشعر بأنني لم أكن يوماً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.

WhatsApp-Image-2024-07-07-at-12.22.29-AM3

دخل رجل الأعمال الأستاذ خالد الحسين في حديث ودي مع المقاول الرئيسي لشركة خدمات المسجد الحرام العالمية في فرع الشركة بمكة المكرمة.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن الأمر يفوق طاقتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! إن صفاءً رائعًا قد استحوذ على روحي كلها، مثل صباحات الربيع الحلوة هذه التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

إنني في غاية السعادة يا صديقي العزيز، مستغرق في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ المجرد، لدرجة أنني أهملت مواهبي. يجب أن أكون عاجزاً عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر؛ ومع ذلك أشعر أنني لم أكن أبداً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.

تربية الابناء في الاسلام4 copy

لقاء مع …

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن الأمر يفوق طاقتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! إن صفاءً عجيباً قد استولى على روحي كلها، كهذه الصباحات الحلوة من الربيع التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

إنني في غاية السعادة يا صديقي العزيز، وفي غاية الانغماس في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ البحت، إلى درجة أنني أهملت مواهبي. إنني عاجز عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر، ومع ذلك أشعر بأنني لم أكن يوماً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.

1

قام منسوبو فرع الشركة العالمية لخدمات المساجد بمكة المكرمة برفقة رئيس مجلس الإدارة بزيارة مكتب المهندس محمد بوقس لتعزيز العلاقات.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة، حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن الأمر يفوق طاقتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! إن صفاءً عجيباً قد استولى على روحي كلها، كهذه الصباحات الحلوة من الربيع التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

إنني في غاية السعادة يا صديقي العزيز، وفي غاية الانغماس في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ البحت، إلى درجة أنني أهملت مواهبي. إنني عاجز عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر، ومع ذلك أشعر بأنني لم أكن يوماً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.

1

يستضيف فرع الشركة العالمية لخدمات المسجد الحرام بمكة المكرمة مجموعة متميزة من المشايخ وكبار رجال الأعمال

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة، حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن الأمر يفوق طاقتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! إن صفاءً عجيباً قد استحوذ على نفسي كلها، كهذه الصباحات الحلوة من الربيع التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

إنني في غاية السعادة يا صديقي العزيز، وفي غاية الانغماس في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ البحت، إلى درجة أنني أهملت مواهبي. إنني عاجز عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر، ومع ذلك أشعر بأنني لم أكن يوماً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.

cover

وقد حظي فريق من الشركة العالمية لخدمات المساجد بشرف حضور الدكتور عثمان طه الخطاط الشهير.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة، حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن الأمر يفوق طاقتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! إن صفاءً عجيباً قد استولى على روحي كلها، كهذه الصباحات الحلوة من الربيع التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

إنني في غاية السعادة يا صديقي العزيز، وفي غاية الانغماس في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ البحت، إلى درجة أنني أهملت مواهبي. إنني عاجز عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر، ومع ذلك أشعر بأنني لم أكن يوماً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.

c

زار “مؤذن” الحرم المكي فرع مكة المكرمة التابع لشركة خدمات المساجد العالمية لخدمات المساجد.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن الأمر يفوق طاقتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! إن صفاءً رائعًا قد استحوذ على روحي كلها، مثل صباحات الربيع الحلوة هذه التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

أنا في غاية السعادة يا صديقي العزيز، مستغرق في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ المجرد، لدرجة أنني أهملت مواهبي. يجب أن أكون عاجزاً عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر؛ ومع ذلك أشعر أنني لم أكن أبداً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.

c

الملتقى الإعلامي – المقر الرئيسي لخدمة المسجد النبوي الشريف، الرياض

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن الأمر يفوق طاقتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! إن صفاءً رائعًا قد استحوذ على روحي كلها، مثل صباحات الربيع الحلوة هذه التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

إنني في غاية السعادة يا صديقي العزيز، مستغرق في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ المجرد، لدرجة أنني أهملت مواهبي. يجب أن أكون عاجزاً عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر؛ ومع ذلك أشعر أنني لم أكن أبداً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; ثم، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.

c

قام سماحة رئيس مجلس الإدارة بزيارة إلى شركة توباز العقارية في جدة.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; وعندئذ، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن الأمر يفوق طاقتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! لقد استحوذ على روحي صفاءٌ رائعٌ استحوذ على روحي كلها، مثل هذه الصباحات الحلوة من الربيع التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

إنني في غاية السعادة يا صديقي العزيز، مستغرق في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ المجرد، لدرجة أنني أهملت مواهبي. يجب أن أكون عاجزاً عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر؛ ومع ذلك أشعر أنني لم أكن أبداً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; وعندئذ، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.

An official visit to a charitable organization in Mecca.

زيارة رسمية لجمعية خيرية في مكة المكرمة.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; وعندئذ، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أطبع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة حتى تكون مرآة روحي كما أن روحي مرآة الله اللامتناهي!

يا صديقي – ولكن هذا كثير جداً على قوتي – إنني أغرق تحت وطأة روعة هذه الرؤى! إن صفاءً عجيباً قد استولى على روحي كلها، كهذه الصباحات الحلوة من الربيع التي أستمتع بها من كل قلبي. أنا وحدي، وأشعر بسحر الوجود في هذه البقعة التي خُلقت لنعيم الأرواح التي تشبه روحي.

إنني في غاية السعادة يا صديقي العزيز، وفي غاية الانغماس في الإحساس الرائع بالوجود الهادئ البحت، إلى درجة أنني أهملت مواهبي. إنني عاجز عن رسم ضربة واحدة في الوقت الحاضر، ومع ذلك أشعر بأنني لم أكن يوماً فناناً أعظم مما أنا عليه الآن.

وحينما يعج الوادي الجميل بالبخار من حولي، وتضرب شمس الزوال السطح العلوي لأوراق أشجاري المنيعة، ولا يتسلل إلى الملاذ الداخلي إلا بعض أشعة شاردة، أرمي بنفسي بين الحشائش الطويلة بجانب الجدول المتدفق؛ وحينما أستلقي على مقربة من الأرض ألاحظ ألف نبتة مجهولة: وعندما أسمع طنين العالم الصغير بين السواقي، وأستأنس بأشكال الحشرات والذباب التي لا تحصى ولا توصف، عندئذ أشعر بحضور القدير الذي شكلنا على صورته، وبأنفاس ذلك الحب الكوني الذي يحملنا ويديمنا، وهو يطوف حولنا في خلود من النعيم; وعندئذ، يا صديقي، عندما يغشى الظلام عيني، وتبدو السماء والأرض كأنها تسكن في روحي وتمتص قوتها، كهيئة العشيقة المحبوبة، عندئذ كثيراً ما أفكر بشوق: يا ليتني أستطيع أن أصف هذه التصورات، وأن أتمكن من أن أضع على الورق كل ما يحيا في داخلي من حياة مفعمة ودافئة.